(الشعاريحصن الامة من الوقوع في مستنقع العمالة للخارج ) !؟
عبارة مقرفة ومستهجنة تستحمرالعقول ، وتضحك على دقون ملايين اليمنيين الابرياء يوحون بعبارتهم تلك المكتوبة في لافتات كبيرة
أنهم أبرياء انقياء من العمالة، وهم غارقون في العمالة الى آذانهم : عمالة مادية، وتبعية فكرية،وارتزاق مالي، وطاعة عمياء، الى حدالهوس بالفرس واحفادالمجوس يقلدونهم حتى في حركاتهم.
فعلى من يدجلون بعبارتهم تلك وامثالها ؟
إن الشعار اومايسمونه بالصرخة هونفسه رمز عمالتهم وعنوان ارتهانهم للخارج فهذاالشعار (الصرخة ) لم يقله علي ولد زايد بل اخترعه الخميني إبان اقامته مطرودا في فرنسا وصدره لانباعه في الايران يرددونه في أوقات محددة: أولا في اسطح المنازل ليلا، ثم في ابواب البيوت صباحا،ثم يخرجون به الى الشوارع في مظاهرات اسست لدولة الملالي في إيران ثم تغول احفادالمجوس ومدوا اذرعتهم السوداء الى الدول العربية واصبح ببغاواتهم يرددونه كالبله في مدنناوديارنا
وامعانا في التضليل يقولون ان الشعار يحصن من الوقوع في مستنقع العمالة ليصرفو انظارنا عن عمالتهم وخستهم وتبعيتهم العمياء
اسئلوهم لماذا وجههم السيد يرددوا الصرخة (الشعار)في اسطح منازل بعض المدن ؟!؟؟!!
مع انهم قددخلوا -حينها- صنعاء ببنادقهم !؟!؟!
فليس هناك مايدعو لترديدها في الاسطح مساءا
لكن واجب الطاعة لاسيادهم وبرتكول عمالتهم كان يحتم عليهم ترديدها ولو قضاء كماتقضي مافاتك من الصلاة !؟!
فمتى يعي هولاء البلداء انهم في شعب يمن الايمان والحكمة وانه يدرك كل الاعيبهم المفضوحة؟؟؟