يواصل الانقلابيون من مليشيات الحوثي على الشرعية في اليمن انتهاكاتهم المتكررة نحوالمواطنين في المحافظات والمدن اليمنية باستهداف البنى التحية ومزارع المواطنين.
ويقول صالح القربي القيادي الميداني في مقاومة البيضاء لـ المدينة ان ابناء منطقة الزاهر في محافظة البيضاء تم منعنهم من قبل مليشيات الحوثي من الذهاب الى المزارع بسبب تمركز هذه المليشيات في الاودية بالمنطقة. واضاف كل ابناء منطقة الزاهر اليوم محرومون من ممارسة الزراعة التي تعتبر مصدر الدخل الوحيد لهم وكذا إتلاف مراعي الحيوانات من الابل والبقر والغنم بسبب الالغام التي زرعتها المليشيات في كل مكان ولا تفرق بين مكان وآخر واصبح الناس يخافون من الذهاب اليها.
وأكد أن المزارع والوديان جرفتها السيول لأن المليشيات منعوا المزارعين من اصلاح مجاري السيول اضافة إلى الالغام وكذلك منعوا المزارعين من تأهيل الاراضي الزراعية وتجهيزها والوديان التي تضررت وهي وادي نعوه مرداس ذي سيهمان ذي مقيل ضبيه وادي لجردي والمحصن واثعب المحصن وكذلك غول الجوار والضرفه بقربه والجاتسي بقربه والحبج وغول زيد بقربه والحبج وهي وديان محاصيلها مصدر دخل لملاكها.
إلى ذلك قال الشيخ احمد بن علي الشليف قائد مقاومة صرواح في مأرب ان المليشيا تواصل خرقها للهدنة بحشد المعدات العسكرية الى الجبهات وكذا مهاجمة مراكز ومواقع المقاومة الشعبية في مأرب ولكن يقظة الجيش الوطني الموالي للشرعية تتصدى لهذه الهجمات من قبل الانقلابيين.لافتا الى ان صرواح يتم الإعداد لتحريرها حيث إنها لا تعتبر صعبة على الجيش الوطني والمقاومة الشعبية
ويقول صالح القربي القيادي الميداني في مقاومة البيضاء لـ المدينة ان ابناء منطقة الزاهر في محافظة البيضاء تم منعنهم من قبل مليشيات الحوثي من الذهاب الى المزارع بسبب تمركز هذه المليشيات في الاودية بالمنطقة. واضاف كل ابناء منطقة الزاهر اليوم محرومون من ممارسة الزراعة التي تعتبر مصدر الدخل الوحيد لهم وكذا إتلاف مراعي الحيوانات من الابل والبقر والغنم بسبب الالغام التي زرعتها المليشيات في كل مكان ولا تفرق بين مكان وآخر واصبح الناس يخافون من الذهاب اليها.
وأكد أن المزارع والوديان جرفتها السيول لأن المليشيات منعوا المزارعين من اصلاح مجاري السيول اضافة إلى الالغام وكذلك منعوا المزارعين من تأهيل الاراضي الزراعية وتجهيزها والوديان التي تضررت وهي وادي نعوه مرداس ذي سيهمان ذي مقيل ضبيه وادي لجردي والمحصن واثعب المحصن وكذلك غول الجوار والضرفه بقربه والجاتسي بقربه والحبج وغول زيد بقربه والحبج وهي وديان محاصيلها مصدر دخل لملاكها.
إلى ذلك قال الشيخ احمد بن علي الشليف قائد مقاومة صرواح في مأرب ان المليشيا تواصل خرقها للهدنة بحشد المعدات العسكرية الى الجبهات وكذا مهاجمة مراكز ومواقع المقاومة الشعبية في مأرب ولكن يقظة الجيش الوطني الموالي للشرعية تتصدى لهذه الهجمات من قبل الانقلابيين.لافتا الى ان صرواح يتم الإعداد لتحريرها حيث إنها لا تعتبر صعبة على الجيش الوطني والمقاومة الشعبية