من جرائم الحرب المرصودة للمليشيات الحوثية الانقلابية المتمردة المدعومة ايرانياً الممنهجة والارهابية في حربها على الشعب اليمني :
— نهب الأسلحة الممنوحة لليمن والخاصة بمكافحة الإرهاب وإستخدامها في قتل اليمنيين وهي أسلحة خطيرة ومحظورة يحظر وصولها إلى يد أي مليشيات ..
— استخدامها لسلاح القناصة في قنص و قتل المدنيين نساء وأطفال خلفت عشرات الضحايا من الأطفال وكذلك النساء وخاصة في تعز ..
— قصف الأعيان المدنية الواضحة كقصف سجن النساء المركزي في تعز وأودى بحياة عدد من السجينات ..
— تلغيم كل مكان تصل أيديهم إليه بالألغام المحرمة دوليا وزرعتها بشكل عشوائي وجنوني في المناطق السكنية دون خرائط .. أودت بحياة الكثير من الأبرياء ولم تسلم منها حتى الحيوانات !!.
فكما لغمت العقول بأفكار مدمرة زرعت الأرض بالألغام القاتلة لكل حي.. وهذه جريمة حرب لا تسقط !. — تصنيع العبوات وتخزين المواد المتفجرة بأحياء مكتضة بالسكان وهو خطر يهدد الآلاف وجريمة حرب .. كما حدث في مدرسة سعوان من جريمة خلفت عشرات القتلى من الأبرياء عند إنفجارها ..
— زراعة الألغام البحرية في الممرات الآمنة وتعريض السفن التجارية للخطر وتهديد السلم والأمن الدوليين .. — إستخدام ناقلة النفط صافر للإبتزاز ووضع المنطقة تحت تهديد خطير ورفض السماح بإصلاحها أوتفريغ حمولتها من النفط الخام.. — ومن الجرائم التي لم يسبقها أحد إليها تفخيخ جثث قتلاها، وتعريض كل من ينتشلها لخطر الموت وهذه جريمة حرب مضاعفة، مثل تفخيخهم جثة الطفل « بدير» بيريم .. — تعذيب المختطفين بشكل لايتصوره عقل ومفارقة الكثير منهم للحياة تحت التعذيب دون وازع إنساني او دين او ضمير او التزام بقانون الحرب الانساني في معاملة الاسرى ..
— تهجير عشرات الآلاف من المعارضين لهم من بيوتهم وتفجير عدد من بيوت معارضيهم ..
– إطلاق طاقم سفينة جيهان التي تعتبر دليلا على تدخل إيران ودعمها للحوثي .. وسفينة جيهان تم حجزها في ميناء عدن وتم عرض حمولتها من الأسلحة المهربة من إيران على وسائل الإعلام كدليل على تورط إيران وحجز طاقمها في الامن القومي، وتم إطلاقها فيما بعد من قبل المليشيات ..