هذه ليست المرة الأولى تسقط فيها تقارير الأمم المتحدة في اختبار الصدقية والمهنية، فالتقرير الذي خرجت به أخيرا باتهام التحالف العربي بانتهاك الطفولة في اليمن، لم يكن مفاجئاً عند السعوديين، إذ سبق وأن طالبت الرياض وعبر مواقفها بإعادة تصحيح مسار المنظومة الدولية لتحقيق السلام العالمي، ولعل رفضها استلام مقعدها في مجلس الأمن كان رسالة واضحة.
«الأجندة الخاصة» تختطف الأمم المتحدة لـ«أغراض سياسية»
(مندب برس- عكاظ)