وسيطرت المقاومة على أجزاء واسعة من المعسكر الاستراتيجي الذي يؤدي تحريره الكامل تلقائياً إلى سقوط الانقلابيين في مدينة الحزم عاصمة الجوف.
واشتعلت جبهات القتال في مختلف مناطق محافظة تعز مع تقدم الجيش الوطني في شرق وغرب المحافظة، واستمرار الانقلابيين في حصار عشرات الآلاف من المدنيين.
وعلى الجبهة الشرقية، واصلت قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية تقدمها وسيطرت على غالبية مناطق مديرية حيفان بعد معارك عنيفة استخدمت فيها مختلف الأسلحة وسط انهيارات وفرار جماعي للميليشيات.
وعلى جبهة صرواح القريبة من محافظة ريف صنعاء قتل ثمانية من ميليشيات الحوثي وصالح، وأسر قيادي ميداني في المواجهات التي تخوضها قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية مع الانقلابيين في الجبهة الغربية للمحافظة.