لقي 47 مسلحا حوثيا مصرعهم وأصيب 38 آخرين في المعارك بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة ومليشيا الحوثي وصالح من جهة أخرى، بمحافظة تعزـ جنوب غرب اليمن.. فيما استشهد سبعة وجرح 16 آخرين من أفراد الجيش والمقاومة الموالية لشرعية الرئيس هادي، فضلا عن جرح 27 مدنيين جراء القصف المتواصل، الذي تشنه المليشيا على الأحياء السكنية.
وعلمت «المدينة» من مصادر في الرئاسة اليمنية بعدن أن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وجه قيادة الجيش اليمني والمقاومة الشعبية بتحريك المعارك في جميع جبهات القتال المفتوحة لتخفيف ضغط المليشيا الانقلابية على جبهات القتال في محافظة تعز.
وقالت المصادر- التي فضلت عدم ذكر هويتها- لـ «المدينة»: إن معارك شرسة دارت أمس، الأربعاء، بين مقاتلي المقاومة ومليشيا الحوثي الانقلابية في جبهات المواجهات على أطراف محافظات الضالع وإب والبيضاء ومارب وصنعاء.
وأكدت المصادر أن اشتعال المواجهات في هذه الجبهات، خصوصا في جبهة مارب صنعاء، جاءت عقب زيارة نائب رئيس الجمهورية، خالد محفوظ بحاح، إلى محافظة مأرب مطلع الأسبوع الجاري.. مشيرة إلى أن مليشيا الحوثي الانقلابية ركزت من جهودها على جبهات المعارك المحتدمة في محافظة تعز، وذلك بالتزامن مع تراجعها في بقية جبهات المعارك بالمحافظات الأخرى.
الى ذلك، قال مصدر عسكري ميداني في مدينة الراهدة لـ «المدينة»: إن معارك بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة وبين مليشيا الحوثي وصالح من جهة أخرى، تجددت أمس، في مطقة تقع بين الشريجة والراهدة.
وأكد المصدر أن الجيش الوطني والمقاومة تمكنوا من السيطرة على الجبال الممتدة من الشريجة حتى أطراف مدينة الراهدة.. واستطاعت القوات من محاصرة جبل الحمالة المطل على مدينة الراهدة من ثلاث جهات.
وتزامن هذا مع سيطرة قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، على التباب والمرتفعات المطلة على منطقة الاقروض في مديرية المسراخ.. وذلك بعد معارك عنيفة مع المليشيا.
وقال أركان حرب جبهة الضباب، العميد عدنان الحمادي: إن قوات الجيش الوطني والمقاومة، سيطرت على التباب والمرتفعات المطلة على منطقة الاقروض وعدة مناطق في مديرية المسراخ.
وبحسب مصادر محلية فإن الجيش الوطني والمقاومة، تمكنوا في أطراف مدينة الراهدة من أسر أكثر من 15 من عناصر المليشيا بينهم ثلاثة قيادات ميدانية كبيرة خلال المعارك العنيفة، التي دارات هناك مع المتمردين الحوثيين.
وأكد قائد مقاومة القبيطة، الشيخ عبدالله عبدالجليل، أن معارك عنيفة في منطقة تقع بين الشريجة ومدينة الراهدة.. وقوات الجيش الوطني والمقاومة تسيطر على الجبال الممتدة من الشريجة حتى أطراف.
ورافقت تلك المعارك غارات عنيفة ومركزة لطيران التحالف العربي بقيادة المملكة، حيث شنت مقاتلات التحالف، غارات مكثفة على مواقع تمركز المليشيا وتعزيزاتهم العسكرية.
وقال بيان للمجلس العسكري: إن قصف طيران التحالف تركز على تجمعات للمليشيا في الجربوب بمرق دمنة خدير أمام عمارة زيد القباطي، كما تم استهداف مدرعتين وتجمعات جوار محطة توفيق عبدالرحيم خارج الراهدة والسويداء والعقمة بالوازعية؛ وكذلك تدمير طقم وقتل العشرات في منطقة الشريجة، وجبل شعبوا بمديرية موزع غرب تعز، واستهداف سيارة تحمل على متنها ذخائر في طريقها إلى الراهدة.
وعلمت «المدينة» من مصادر في الرئاسة اليمنية بعدن أن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وجه قيادة الجيش اليمني والمقاومة الشعبية بتحريك المعارك في جميع جبهات القتال المفتوحة لتخفيف ضغط المليشيا الانقلابية على جبهات القتال في محافظة تعز.
وقالت المصادر- التي فضلت عدم ذكر هويتها- لـ «المدينة»: إن معارك شرسة دارت أمس، الأربعاء، بين مقاتلي المقاومة ومليشيا الحوثي الانقلابية في جبهات المواجهات على أطراف محافظات الضالع وإب والبيضاء ومارب وصنعاء.
وأكدت المصادر أن اشتعال المواجهات في هذه الجبهات، خصوصا في جبهة مارب صنعاء، جاءت عقب زيارة نائب رئيس الجمهورية، خالد محفوظ بحاح، إلى محافظة مأرب مطلع الأسبوع الجاري.. مشيرة إلى أن مليشيا الحوثي الانقلابية ركزت من جهودها على جبهات المعارك المحتدمة في محافظة تعز، وذلك بالتزامن مع تراجعها في بقية جبهات المعارك بالمحافظات الأخرى.
الى ذلك، قال مصدر عسكري ميداني في مدينة الراهدة لـ «المدينة»: إن معارك بين الجيش الوطني والمقاومة الشعبية من جهة وبين مليشيا الحوثي وصالح من جهة أخرى، تجددت أمس، في مطقة تقع بين الشريجة والراهدة.
وأكد المصدر أن الجيش الوطني والمقاومة تمكنوا من السيطرة على الجبال الممتدة من الشريجة حتى أطراف مدينة الراهدة.. واستطاعت القوات من محاصرة جبل الحمالة المطل على مدينة الراهدة من ثلاث جهات.
وتزامن هذا مع سيطرة قوات الجيش الوطني والمقاومة الشعبية، على التباب والمرتفعات المطلة على منطقة الاقروض في مديرية المسراخ.. وذلك بعد معارك عنيفة مع المليشيا.
وقال أركان حرب جبهة الضباب، العميد عدنان الحمادي: إن قوات الجيش الوطني والمقاومة، سيطرت على التباب والمرتفعات المطلة على منطقة الاقروض وعدة مناطق في مديرية المسراخ.
وبحسب مصادر محلية فإن الجيش الوطني والمقاومة، تمكنوا في أطراف مدينة الراهدة من أسر أكثر من 15 من عناصر المليشيا بينهم ثلاثة قيادات ميدانية كبيرة خلال المعارك العنيفة، التي دارات هناك مع المتمردين الحوثيين.
وأكد قائد مقاومة القبيطة، الشيخ عبدالله عبدالجليل، أن معارك عنيفة في منطقة تقع بين الشريجة ومدينة الراهدة.. وقوات الجيش الوطني والمقاومة تسيطر على الجبال الممتدة من الشريجة حتى أطراف.
ورافقت تلك المعارك غارات عنيفة ومركزة لطيران التحالف العربي بقيادة المملكة، حيث شنت مقاتلات التحالف، غارات مكثفة على مواقع تمركز المليشيا وتعزيزاتهم العسكرية.
وقال بيان للمجلس العسكري: إن قصف طيران التحالف تركز على تجمعات للمليشيا في الجربوب بمرق دمنة خدير أمام عمارة زيد القباطي، كما تم استهداف مدرعتين وتجمعات جوار محطة توفيق عبدالرحيم خارج الراهدة والسويداء والعقمة بالوازعية؛ وكذلك تدمير طقم وقتل العشرات في منطقة الشريجة، وجبل شعبوا بمديرية موزع غرب تعز، واستهداف سيارة تحمل على متنها ذخائر في طريقها إلى الراهدة.