دخل النزاع الدائر في اليمن عامه الثاني في ظل احتياجات إنسانية كبيرة وملحة، وقد دفع المواطنون العاديون ثمن هذا النزاع الذي جعل الملايين من اليمنيين في أمس الحاجة إلى المأوى الآمن، والغذاء، والمياه.
وبالرغم من مختلف القيود والتحديات بما في ذلك الحوادث الأمنية المتكررة، فقد حافظت اللجنة الدولية للصليب الأحمر على تواجدها وسير عملياتها في اليمن محاولة منها للاستجابة للاحتياجات الإنسانية المتزايدة وذلك بأسلوب محايد وغير منحاز.
توزيع حصص غذائية لحوالي 111,000 شخص
حصول حوالي 84,000 شخص على البطانيات ومستلزمات النظافة والمستلزمات المنزلية الأساسية
استفاد أكثر من 2,3 مليون شخص من أنشطة اللجنة الدولية في مجال المياه والصرف الصحي
زارت اللجنة الدولية 9,000 محتجزاً